عــندمـــا نــحــب
نحلم بصوت مسموع و نبتسم بصوت مسموع و نشتاق بصوت مسموع
عــندمـــا نــحــب
نحب الليل كثيراً و نحب السهر كثيراً و نحب القمر كثيراً
عــندمـــا نــحــب
يصبح للورد أهمية أكبر و يصبح
للبريد أهمية أكبر و يصبح للهاتف أهمية أكبر
عــندمـــا نــحــب
نفهم الحياة أكثر ، نفهم أنفسنا أكثر و نفهم الآخرين أكثر
عــندمـــا نــحــب
نمنح بلا حدود و نحلم بلا حدود و نشتاق بلا حدود
عــندمـــا نــحــب
تصبح لدينا هوايات جديدة و إبداعات جديدة و اهتمامات جديدة
عــندمـــا نــحــب ~
نغير عاداتنا السيئة و نغيّر و نغيّر
عــندمـــا نــحــب
نختار عطورنا بدقة
عــندمـــا نــحــب
ننتقي ملابسنا بعناية و نطيل الوقوف أمام المرآة
عــندمـــا نــحــب
تتغير أصواتنا و تتغير أذواقنا و تتغير أحلامنا
عــندمـــا نــحــب
نفرح بلا سبب و نبكي بلا سبب و نحزن بلا سبب
عــندمـــا نــحــب
نفكر كثيراّ و نتمنى كثيرا ونخاف كثيراّ
عــندمـــا نــحــب
نسترجع صورهم و نسترجع أصواتهم ونسترجع مواقفهم معنا
عــندمـــا نــحــب
نكتب الرسائل باهتمام و نتفنن في ترتيب الحروف
عــندمـــا نــحــب
يصبح للكلمة ثقلها و للحظة وزنها و للفرحة طعمها
عــندمـــا نــحــب
نرسم الخطط و نفتعل الصدف ونشكر الظروف
..........
عــندمـــا نــحــب
نحلم بصوت مسموع و نبتسم بصوت مسموع و نشتاق بصوت مسموع
عــندمـــا نــحــب
نحب الليل كثيراً و نحب السهر كثيراً و نحب القمر كثيراً
عــندمـــا نــحــب
يصبح للورد أهمية أكبر و يصبح للبريد أهمية أكبر و يصبح للهاتف أهمية أكبر
عــندمـــا نــحــب
نفهم الحياة أكثر ، نفهم أنفسنا أكثر و نفهم الآخرين أكثر
عــندمـــا نــحــب
نمنح بلا حدود و نحلم بلا حدود و نشتاق بلا حدود
عــندمـــا نــحــب
تصبح لدينا هوايات جديدة و إبداعات جديدة و اهتمامات جديدة
عــندمـــا نــحــب
نغير عاداتنا السيئة و نغيّر و نغيّر
عــندمـــا نــحــب
نختار عطورنا بدقة
عــندمـــا نــحــب
ننتقي ملابسنا بعناية و نطيل الوقوف أمام المرآة
عــندمـــا نــحــب
تتغير أصواتنا و تتغير أذواقنا و تتغير أحلامنا
عــندمـــا نــحــب
نفرح بلا سبب و نبكي بلا سبب و نحزن بلا سبب
عــندمـــا نــحــب
نفكر كثيراّ و نتمنى كثيرا ونخاف كثيراّ
عــندمـــا نــحــب
نسترجع صورهم و نسترجع أصواتهم ونسترجع مواقفهم معنا
عــندمـــا نــحــب
نكتب الرسائل باهتمام و نتفنن في ترتيب الحروف
عــندمـــا نــحــب
يصبح للكلمة ثقلها و للحظة وزنها و للفرحة طعمها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق